লামহা ফি শারহ মুলহা
اللمحة في شرح الملحة
তদারক
إبراهيم بن سالم الصاعدي
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪২৪ AH
প্রকাশনার স্থান
المدينة المنورة
জনগুলি
শব্দতত্ত্ব ও ব্যাকরণ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
লামহা ফি শারহ মুলহা
ইবন আল-সায়িগ d. 720 AHاللمحة في شرح الملحة
তদারক
إبراهيم بن سالم الصاعدي
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
১৪২৪ AH
প্রকাশনার স্থান
المدينة المنورة
জনগুলি
١ في شرح الملحة ٨١: وَالرَّفْعُ. ٢ هذا مذهب البصريّين؛ وذهب الكوفيّون إلى أنَّ الإعراب أصلٌ في الأسماء والأفعال؛ وقيل: هو أصلٌ في الفعل، فرعٌ في الاسم. تُنظر هذه المسألة في: الإيضاح في علل النّحو ٧٧ - ٨٢، وأسرار العربيّة ٢٤، والتّبيين، المسألة الثّامنة، ١٥٣، وابن عقيل ١/٣٩، ٤٠، والمساعِد ١/٢٠، والهمع ١/٤٤، ٤٥. ٣ الأسماء تتضمّن معاني مختلفة نحو: (الفاعليّة) و(المفعوليّة) و(الإضافة)؛ فلو لم تُعرب لالتبست هذه المعاني بعضها ببعض؛ يدلُّك على ذلك أنّك لو قلت: (ما أحسنَ زيدًا!) لكنتَ متعجِّبًا، ولو قلتَ: (ما أحسنَ زيدٌ) لكنتَ نافيًا، ولو قلتَ: (ما أحسنُ زيدٍ؟) لكنتَ مستفهمًا عن أيّ شيء منه حَسَن؛ فلو لم تعرب في هذه المواضع لالتبس التّعجّب بالنّفي، والنّفي بالاستفهام، واشتبهت هذه المعاني بعضها ببعض؛ وإزالة الالتباس واجب. أسرار العربيّة ٢٤، ٢٥.
1 / 151