37

লামাত

اللامات

তদারক

مازن المبارك

প্রকাশক

دار الفكر

সংস্করণের সংখ্যা

الثانية

প্রকাশনার বছর

١٤٠٥هـ ١٩٨٥م

প্রকাশনার স্থান

دمشق

ما علوا تتبيرا) ونحو قول الفرزدق: دعوت الذي سوى السموات أيده ... واله أدنى من وريدي وألطف ليشغل عني بعلها بزمانة ... فتذهله عني وعنها فنسعف يريد دعوت ربي لكي يشغل بعلها بزمانة وإنما تجيء هذه اللام مبينة سبب الفعل الذي قبلها.

1 / 67