(وإن لم تعرف الإباضية) فهم الذين لهم مطبعه مشهوره عند ابن طولون قريبه من مسجد ابن طولون .
(وإن لم تعرف الإباضية) فهم الذين كتبهم مطبوعه عند علماء مصر كلما طبع كتاب من كتب الإباضية أخذوا منه نسخه كما هو المعتاد مع غير الإباضية.
(وإن لم تعرف الإباضية) فاسأل الناس يخبروك بان لاباضية سلطانا في مسقط وعمان وفى زنجبار وإن لهما ولمؤلف هذه الاوراق محمد بن الحاج يوسف اطفش اتصالا بخاقان القسطنطينيه.
(وإن لم تعرف الإباضية) فهم قوم الؤلف لهذه الوريقات محمد بن الحاج يوسف اطفش الذي جاءه نيشان من الخاقان الكبير أمير المؤمنين العثمانى صاحب القسطنطينية المشار اليه ومن السلطان حمود في زنجبار من الإباضية كما مر.
(وإن لم تعرف الاباصية) فاسأئل اصحاب الكتب يخبروك بان خزر الإباضي الذي جادل المعتزل في المغرب فافحمه واستراحة منه الاشعريه ثم لما حمله ابو تميم إلى مصر خوفا منه اراد المعتزلى المذكور جدال أهل مصر فلم يطيقوه فطلبوا ابا خزر ان يكفيهم مؤنة المعتزلى فجادله فافحمه ايضا.
পৃষ্ঠা ২৯