هنية :
دا أبوك كان ناقص يهد البيت دا.
سعد (مقاطعا) :
بلا أبويا بلا عمي (أمه تحاول عبثا أن تغمز له وتفهمه أن أباه موجود)
أبويا ده كان زمان، دلوقتي أنا أبو نفسي. أنا مش عيل صغير، أنا راجل، لازم تفهموا كده. حادرب وححارب زي ما انا عايز؛ أنا حر في نفسي. وديني لمحارب واللي مش عاجبه يشرب من أوسع بحر.
نصار :
حتحارب مين إن شاء الله؟
سعد (متلفتا إليه ومدركا وجوده ومرتبكا، يقول وهو يسرع بمغادرة الحجرة من الباب الأيمن) :
لا مؤاخذة يا بابا ما كنتش أعرف انك ... لا مؤاخذة.
نصار :
অজানা পৃষ্ঠা