56

Knowing the Commanded and the Forbidden in Visiting Graves

معرفة المأمور به والمحذور في زيارة القبور

প্রকাশক

بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٧هـ

প্রকাশনার স্থান

الرياض

জনগুলি

كَمْ هُمُومٍ مِنَ الدُّيُونِ عَلَتْنِي ... أَنَا فِي فِكْرِهَا صَبَاحًا مَسَاءَ ثَقَلتْ حَمْلها غَيْرَ أنِّي ... بِكَ أرْجُو وَضْعًا لَهَا أوْ وَفَاءَ أنْتَ فِي كُلِّ مَطْلَبٍ نَصْبَ عَيْنِي ... لاَ أَرَى لِي إلاَّ سِوَاكَ الْتِجَاءَ عَظُمَتْ كُرْبَتِي فَجِئْتُكَ قَصْدًا ... قَاصِدًا لِلْعَظَائِمِ العُظَمَاءَ (١) • ويقول «البرعي» مَادحًا بزعمه النبي ﷺ: وَلَيْسَ مَعِي زَادٌ وَلاَ لِي وَسِيلَةٌ ... سِوَى (هَاشِمِيٍّ) بِالْبَهَاءِ مُتَوَّجُ أَلُوذُ بِهِ ذَاكَ الْجَنَابِ وَأحْتَمِي ... بِمَنْ هُوَ عَنْدَ الكَرْبِ لِلْكَرْبِ مُفْرِجُ

(١) المصدر السابق، ص (٣٥٣).

1 / 57