============================================================
الشعب وللكاكمة والكهنة يقول لهم زينون ان لم تسجدوا لصليب والا انرسكم جميعكم فيقولوا اقتلنا جميعا اسلمنا نفوسنا ال للموت فى رضاء ربنا فلا نسجد لغير الله فقتلهم واخن سبعين احكيما الزمهم بالسجون للاونان فامتنعوا فدرسهم فى وسط السوف 5 عند الاعمدة الواقفة وما كانوا السامرة بعبروا قدام الاعمدة الا من ال ورائهم واخذ زينون الكنبسة الكبيرة التى بناها الامام عقبون وجعل فييها مرتبة وجعل قدامها مكانا للتهتكات وخرج وجاء الى كنيسة ببا ربه وقال هذا المكان لمن فقالوا له هذا المكان للسامرة الا بصلوا فيه لله ربهم مقابل للجبل فقال هذا ما علبه من فوق صورة فقالوا له انهم يصلوا لمن لا برى ولا يكيف نم ارسل زينون واحضر نثنال الامام الكبير وجميع متدمى اسرائل وقال لهم بيعوفى طور قبلتكم فقالوا له نحن وكل مالنا باحكام الملك ولم يزل حتى اخذ الهيكل وكل ما حوله وبركة الماء ومجمع الماء الذى من شلميه وازاد الا على الهيكل وعلى كل ما حوله بنيانا وكنيسة شبه الهيكل وبنا فى 15 الهيكل كنيسة وبنا فى الكنيسة قبة عظيمة مرتفعة ارتفاعا كثيرا ال و بيضها وكان يعلف عليها فانوس للاضاء فى الليل يدعوا ان الذين فى فسطنطيبنية وفى رومية بنظروه وبنا على هرجريزيم من قبلى الهيكل قبرا ومات له ولد ودفنه فيه وقال زينون هذا للسامرة سجدوا له وكان بجعل الصلبب على راسه ويقول للناس اسجدوا له على القبة 3 علبها 160 - حكيم 05880 حكيما ل
পৃষ্ঠা ১৬৯