============================================================
ربه يسبت هناك عولوا اليهود على انهم يدخلوا الى ببا ربه والى اخوته فى لبلة السبت يقتلوه وهم قيام للصلاة ل يقدروا على حمل السيف ولم يتم ذلكك بل لطف الله برحته وكشف امرهم من يوم النمييس وذلكن ان امراة بهودية عرفت حالهم لها صاحبة امراة سامرية تعز عليها فقالت لها انتتهى منكن انكن لا تدخلى الكنيسة ليلة السبت فقالت لها السامرية لما نلك فقالت لها اخاف أنك تذ كريى فحلفت لها انها ما تذكرها فقالت لها البهودية بريدوا يقتلوا ببا فى الكنيسة ليلة السبت فجاءت الامراة واخيرت ببا واظهر من يوم للمعة انه مسبت فى الكنيسة ودخل الكنيسة لابس تيابه ولما اظليت العين غيير حلبته وخرج من الكنيسة ولم يعلم .ا احد بخروجه ولما دخل الليل اجتمعوا البهود وهم خلف كتير ورخلوا الكنيسة يفتشوا على ببا ربه ومسكوا الابواب واطلقوا النيران فيها ظاتين ان ببا ربه فيها فلما راى ببا ربه ما فعلوه زعف عليهم هو وجماعته ولما سمعوا صوته رموا عددهم وجاوا اليه وقالوا له تحن عبيد ك وقد اخطأنا لاننا طلبنا دمكن فمسكهم جبيعهم 15 وحبسهم الى ان انقضى النهار وقتلهم جبيعهم واحرفهم واخن القلعة التى مقابل المجدل وفلعهم منها وقتلهم الا الامراة التى اخيرتهم فانه اخذها واحسن البها وجعلها سامرية فانها بقيب خائفة من البهود فجاوا جماعة من البهود واحرقوا غلة كثيرة فى اخطبنا اخطنا 1 . مه .15
পৃষ্ঠা ১৩৭