============================================================
ال زاد وقوت لجيشه واحب ببا ربه السكن فى عورتا حيث فيها ثرب الاباء الائمة الكبار الاجلاء العزر وايتمر وفينحس سلام الله تعالى عليهم وسكن هتاكن ببا ربه وخبر ان العدو قد وصل وهو فى خلف عظيه وجمع كنير فوقف ببا ربه وللماعة بين بدى الله تبارك الاوتعالى وفصدوه باخلاص وضربت الابواف وصرخوا صرخة عظييمة با الله اشترف من موطن قدسكن من السماء وخلص شتعبكن اسرائل ال من يد اعدائك فان ليس لنا للخرب بل هو لك يا ربنا فخرج يبا ربه للحرب مع اعدائه وخلص الله اسرائل فى ذلك اليوم خلاصا عظيما وقتلوا اعداءه وانهزموا من بين ايديهم وكد بيا ربه وراء8 ولحقهم وفقل منهم قتلا عظيما وافنى منهم خلايف في للجبل الذى .ا مقابل نابلس والمكان طمى من نبائلهم الى اليوم هذا وفرج الله اسرائل فرجة عظيمة وعرفوا ان قدرة الله تعالى ه التى خلصتهم وجعل الله فى نفس الملكك الذى للموصل بان بحارب الاسكندر ويأخذ البلاد منه وعظم للرب واشتد مع الاسكندر وجعل الله فى نفوس العرب الاسماعيلية المجىء الى الديار ونهبها وضربه وسمع دا ال با ربه وخرج للققهم وكذهم الى جيزة الاردن وكسرهم وقتل منهم قتلا عطيما ونهبوا منهم نهبا كتيرا غنما وبقرا وجملا ودواب وفملتتا كشيرا جدا ولما سمعوا ملوكن الارض ان بيا ربه خرج وحارب الاسكندر.13 - اعدابهم مه اعدائن .2 - بان مط ان.3 4وضربها 10 .16 الاسكندره 561991016 .0006 ودوابا 000 ودواب 170 وخرابها
পৃষ্ঠা ১৩৫