============================================================
قبل اعداء الله وهل غار لله واحد مثل فذه الغبرة وما نجح فيها ال وبوركك لوى وشمعون ما صار لهم فى نوبة نابلس رعب وهيبة على.
القرايا النى حولهم وسبط لوى لما قتلوا عابدى الهجل ما صار لهم بركة ورتبة وفينحس ابونا لما غار لله من دون للجماعة ما صار له من ل دون كل قبيلته عهد وامامة تابتة مويدة له ولنسله الى الابد والان شجاعة تتشجع بسبب الشعب وبسبب فرائض الله الهنا وما بفى االنا غير الصراخ الى الله وطلب بابه بالصلاة والصيام والتضرع والندم والنتذلل والابتهال ونبذل نفوسنا فى طاعته ونستعين على اعدائنا بقدرته وفوته فان نصرنا بفضله وجوده وان حجب رگته عنا فنكون قد بذلنا نفوسنا فى رضائه وطاعته ونغار للشريعة الطاهرة وجتهد .ا فى تجديد معال الشريعة النى قد بادت وحترص فى رفع بنود للف النى قد فنيت واندرست وتتشبه من فد تقدمنا من الراغبين فى لقاء الله وطلب ثوابه ونطهر قلوبنا من ادناس الذنوب وننفيها عن الا وى الهوى فاذا فعلنا ذل وعلمر الله منا صدف نياتنا وطهر ضمائرنا واخلاص اسرارنا اعاننا ومدنا بالقوة والتوفيف على دفع فولاء 5ا الغلف الانجاس فنطردهم من هذه الارض الطاهرة المقدسة ونعلف تبعهم المكيدة والرجسة ثم انه قام وتوضا وصلى وصام وطلع الى للجبل المقدس وابتهل الى الله عليه وتضرع اليه وتخضع وتذلل وقال
وتوصا 170 - تيعهم .(1 تبعهم 120 - نبذل 8 بذلنا .10 . ونوضى .6080
পৃষ্ঠা ১২৫