============================================================
اسرعت ونزلت فنزلا البها ومسكاها قدام بيتها وكشفت لها القضية فبقبت تذكرهما الله وتخوفهما منه وتعظمهما وها ل بتعظما فلما راتهما بهذا الاتقاح قالت لهما وذلك نىء لا بد لكما منه فقالا نعم لا بد منه وان لم يكن بغرضك كان بغيره فقالت السمع والطاعة الا عوفى اعبر الى بببى واصلح حالى واجىء الى خدمتكم واظهرت لهما انها مشتهية لهذا فلما تعبن لهما ان لها فى ذل غرض فرحا فرحا ل عظيما وقلا لها اعبرى اصلحى حالك واسرعى فى المجىء الينا وعبرت الى بيتها وغلقت بابها وفحت التوراة وكشفت راسها ورفعت بدبها الى السمء وقالت اللم افى مستغيثة بك ومتكلة عليك ومستجيرة جوادك خلصنى من بدى اعدائ ولا تقدرم على .ا وكف شره عنى فليس لى مخلص سواك ولا مناجى غيرك وانت سى وعلين توكلى وبقيت على هذه الصفة تنحب وتبكى فاستبطاها ودنيا الى الباب ليستفجلاها فاعماها الله عن وجدان الباب كما قال اعز القائلين 24. 46/9269. 2784.
2426229297 فبقيا بدوروا 0 على الباب الى الصباح ولم بنظراه فلما دنا الصباح ونظروا انهما ل قدرا عليها حل بهما خوف عظيم ورعب شديد فانها كان لها هيية عظيمة وسمعة هائلة عند للوف ومن عظم خوفهما اتفقا انهما اصلح 0.م واصلح 7 .5 - تذ كر لهما 7 تذكرها.2 مستعبنة مستغيتة .8 .9 - خاطر .7 مه غرض .1..6 - - 13. O. 1. يداوران .1 مط بيدوروا
পৃষ্ঠা ১০৯