============================================================
عقله واستولوا على امره فلما اكلوا وشربوا خدمته قال لهم على سبيل الانبساط اننى تلميذكم وراجع فيما افعل الى قولكم والى رأيكم وقد قبلت ما قلتم وانا اسالكم انا علمتم منى النطاء والغلط ردوفى عن ذلك وامنعوفى منه فقالوا له قد اعادك الله من الزلل والنطاء وانت الفاضل المستقيم فى جميع افعالك وكان فيهم رجل يقال له العزر وكان كبيرا عندهم اراد ان يزيله عما تعله الكهنة من القرابين فقال له ان اردت ان تكون صالحا وتسلم من الخطاء كما الا كرت فسبيلك ان تخلع نفسكن من الكهانة وتكتفى بالملكن لانك لتصلح له وذلك ان امكن سبيت فى ايام انطياخوس فقال له اما امى لما سبيت ي وانى انهزما واختبيا فى مغارة من الجبل فاى سبب اعدمى هذا الاسحقاف وانفن من خدمته الى مشايخ من المعتزلة واحضره وقال ما تقولوا فى انسان قذف انسانا بشىء لم يكن فيه فقالت المشابخ تحن نريد ان نعلم نفس القضية فقصها علبهم فقالوا بجب ان يستغفر بالقربان او بضرب اربعين فالى ان يعمل قربانا 15 وضرب اربعين ثم انه انتقل من ذلك الوقت الى مذهب الصد وقية وباين الفرقة المعتزلة وعاداهم وقال قولاء حقا هم الفروشي اى العتزلة عن شريعة الله وقتل منهم جماعة كتيرة واحرف اسفارهم ونادى في مملكته ان بمنع الناس من التعلم من المعتزلة وقتل كتيرا ه انطباحوس 33و، انطباخوس 90 قلتم لى ل1 قلتم .3 انطاخوس
পৃষ্ঠা ১০২