============================================================
الا شرعا ودلتا على حكمها وصقاتها دلالة كلية ودلنا على بعضها تفصيلا قلم بجز نعتبر للكم يتبع عنها كما حرم علينا للمل لعدهه بعض علامات الطهر والنزير كذل وغيرها وهذه العلامات فيها وى علة الحكم وللكم يتبع العلة والعلة موبدة ما دام النوع فالحكم موبد ما دام اليلف ويكفينا ما ورد من تابيدها وذكر عللها على للملة ابدا وذل انما اتبلع اوصافها ولا بصح ان يتبع اعراض المتعيدين بها ول اخلاقيهم ول عداتهم واما يتبع الاعيان منها والذوات تقصيلا ما والاوصاف الموثرة فى للحكم جملة ولزوم للحكم لها دائما شرعا فاعجبه عنده ميزانهم ولم يزالوا رحهم الله لهم للحجة الواضحة والبراهين الساطعة القاطعة والدلائل الصحيحة الراحكة فاكرم متواهم وارتفع عند اللخلف اسماوه بعد ان تقدم هرون الى الملك فلطيه وقال له 5ا نحن نقلنا عن السبعين المشايخ رحهم الله الذين 8 حاملى اثار الالرسول وناقلين هذه الشريعة عنه ونهاهم عن قبول شىء غبيرها لان البارى تعالى لما علم بسابف علمه كبفية اننظام الانسان وصلاح حاله انزل على بد نببيه وامين عالمه شربعة مضمنة كيفية الطريف
بعتبر (1 نعتبر .18 3 - نفضلا 1 . . تفصيلا ملم .2 تغير70
পৃষ্ঠা ১০০