الحمد لله اللذي جعل في كل فترة اناسا يخرجون الناس من الضلالة الي طريق الحق فكل من ميت قد حبوه (حيوه؟) (؟) بنور العلم و كم من ضال قد هدوه و نعوذ بالله من اهد المضلين و حمية (؟) الجاهلة الذين "علي الله يفترون" و علي محمد و عترته يجبرون. اعلم علمك الله الخير ان اكثر مما يطلب ماان يفقوا (؟) علي حقيقة التوحيد ولن يصاب ذلك الا عند ثزنة (؟) علماء الرحمن و معا يتلح (؟) البرهان. قال مولانا المهدي عليه السلام ضرب لكم مثلا فقال عز (؟) من قائل " ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين." والسماء في هذا المعني الذي كان فيه الدخان هو الامام الاول الذي علم ما همده باريا و هو آدم الكلي صلي الله عليه و كان الدخان علم جد الباطل فناداه الرحمن لا بل ذا معدن الاسباب الحاصل لما يحمل. قال: نعم. فكان يمنه طاعته. فقال له الله: اريد ميثاقك. فاخذ الرحمن علي ادهر الكلي الميثاق و
পৃষ্ঠা ১৫