هى كلية اكثر واما ايسطوريا فانما تقول وتخبر بالجزويات وهى بالكلية والتى فى* الكلية الكيفية والمكيفيات كل التى كانها تعرض ان تقال او تعمل اما التى بالحقيقة واما تلك التى هى ضرورية كالتوهم الذى يكون فى صناعة الشعر عند ما تكون صناعة الشعر نفسها تضع الاسما [فى] فالوحيدات والجزويات مثلا هى ان يقال ماذا فعل الفسادس اما الذى انفعل ففى التى تقال بصناعة الهجا فهذا قد ظهر هذا وذلك انه عند ما ركبوا الخرافة بالتى كانت تجب ليس اى الاسما التى كانوا وضعوا ولا كما يعملون عند الوحيدات والجزويات الذى فى ايامبو من قبل ان فى صناعة المديح كانوا يتمسكون بالاسما التى كانت والسبب فى هذا هو ان الحال الممكنة هى مقنعة والتى لم تكن بعد فلسنا نصدق انها يمكن ان تكون واما التى قد كانت توجد ان كان قد كانت موجودة فلا يمكن الا تكون وليس ذلك الا فى المدايح الافراد والبعض وهى التى منها* فى الواحدة اثنتين من التى هى من الذين هم معروفون هو لهذه التى فعل لاشيا اخر اسم واحد* واما فى الافراد والبعض فولا شى بمنزلة من يضع ان الخير هو واحد وان فى ذلك الامر والاسم انفعالا او فعلا على مثال ***و*****ٮس الانتفاع بهما بالاقل حتى لا ينبغى ان نطلب لا محالة المفيد للخرافات التى تكون نحوها المدايح ان يوجد بها وذلك ان الطلب لهذا هو مما يضحك منه من قبل ان الدلايل موجودة غير ان تسر الكل فظاهر من هذه ان الشاعر خاصة يكون شاعر الخرافات والاوزان بمبلغ ما يكون شاعرا بالتشبيه و المحاكاة وهو يشبه ويحاكى الاعمال والافعال الارادية وان عرض ان يعمل شى فى التى قد كانت فليس هو فى ذلك شاعرا بالدون من قبل ان التى كانت منها ما لا مانع يمنع تكون حالها فى ذلك مثلا كالتى هى موضوعة بان توجد كحال ذاك الذى هو شاعرها واما للخرافات المعلولة فالافعال الارادية ايضا معلولة واعنى بالخرافة المدخولة المعلولة تلك التى المعلولين على الاضطرار واحد بعد اخر ليس يكون من الضرورة ولا على طريق الحق ومثل يعمل اما من الشعر فمن المزورين المزيفين منهم بسببها واما الشعر الاخيار فبسبب المنافقين والمرايين واما
পৃষ্ঠা ২৫