فاذ قد حددت هذه الاشيا فلنتكلم بعدها مثل اى شى هو قوام الامور من قبل ان هذا مقدم وهو اعظم من صناعة المديح وقد وصفنا صناعة المديح انها استتمام وغاية جميع العمل والتشبيه والمحاكاة وان لها عظم ما وهى كلها وان ليس لها شى [سيا] من العظم والكل هو اما له ابتدا ووسط واخر والمبدا هو ما كان اما هو فليس من الضرورة مع الاخر واما مع الاخر فمن شانه ان يكون ليكون مع هذا واما الاخر فبالعكس اعنى انما هو فمن شانه ان يكون مع اخر من الاضطرار او على اكثر الامر واما بعده فليس شى اخر واما الوسط فهو مع اخر ويتبعها اخر ايضا ومن الان الذين هم يقومون هم ايجاد من حيث يبتدى به يوجد ولا اين بجعل اخر الامر يجد بل انهم يستعملون الصور والخلق التى قيلت وايضا على الحيون الخير وكل امر لا يتركب شى وليس انما ينبغى ان يكون هذه فقط منتظمة مرتبة لكن قد ينبغى ان يكون العظم لا اى عظم اتفق من قبل ان معنى لا وجود انما يكون بالعظم والترتيب ولذلك ليس حيوان ما صغير هو جيد وذلك ان النظر هو مركب لقرب الزمان الغير محسوس من حيث يكون ليس فى الكل عظيم وذلك ان النظر ليس يكون معا لكن حالها حال يجعل الناظرين واحد وكل وذلك من النظر مثلا مثل ان يكون الحيوان على بعد عشرة الف ميدان حتى يكون كما يجب على الاجسام وعلى الحيوان ان يكون عظم ما وهذا نفسه يكون سهل البيان وبهذا نفسه يكون فى الخرافة ايضا طول ويكون محفوظ فى الذكر واما الطول نفسه فحده نحو الجهاد والاحساس الذى للصناعة وذلك ان كان كل واحد من الناس قد كان يجب ان يعمل بالمديح الجهاد نحو ثلاث ساعات الما لقد كان يستعمل الجهاد قلافسودرا كما من عادتنا ان نقول فى زمان ما ومتى ولما كان لطبيعة الامور قد نظن انه يوجد الى ان يظهر كان هذا من الافضل فى العظم وكما حدوا على الاطلاق وقالوا فى كم من العظم على الحقيقة او تلك يدعوا الضرورة عندما تكون فى هذه التى تكون على الاضطرار واحد فى اثر الاخر تنوب عند النجاح الكاين بعد رداوة البخت
او تغير رداوة البخت الى الصلاح يكون للعظم حد كافى
[chapter 8]
পৃষ্ঠা ২১