والنغمة والمقولة وبهذين يفعلون التشبيه والمحاكاة واعنى بالمقولة تركيب الاوزان نفسه واما عمل الصوت والنغمة للقوة الظاهرة التى هى مقنية بجميعه من قبل انه تشبيه ومحاكاة للعمل وتعرضها من قوم يعرضون التى تدعوا الضرورة اليها مثل اى اناس يكونوا فى عاٮاتهم واعتقاداتهم وذلك ان بهذه نقول ان الاحاديث تكون وكم هى وكيف حالها وعلل الاحاديث والقصص اثنتا وهما العادات والارا وان بحسب توجد الاحاديث والقصص من حيث يستقيم كلها بهذين وتزل بهما وخرفة الحديث والقصص هى تشبيه ومحاكاة واعنى بالخرافة وحكاية الحديث تركيب الامور واما العادات فبحسب ما عليه ويقال المحدثين والقصاص الذين يرون كيف هم او كيف هى فى ايرايهم ويرون كيف هم فى ادلتهم وقد يجب ضرورة ان يكون جميع اجزا صناعة المديح ستة اجزا بحسب اى شى كانت هذه الصناعة وهذه الاجزا هى هذه الخرافات والعادات والمقولة والاعتقاد والنظر والنغمة الصوت والاجزا هى الذين يشبهون ايضا ويحاكون اثنان فيما يشبهون به ويحاكونه وفى اخر ما يشبهون به ثلثه ومن وهذا هذه التى يستعملها فانه يستعمل انواع هذه كيف جرت الاحوال وذلك ال**** وىى* كل عادة وخرافة ومقولة وقينة والراى هذه حالها واعظم من قوام الامور من قبل ان صناعة المديح هى تشبه وحكاية لا للناس لكن باعمال والحياة وال*** هى فى العمل وهى امر هو كمال ما وعمل ما وهم اما بحسب العدات فيشبهون كيف كانوا واما بحسب الاعمال فالفايزين او بالعكس وانما يعرضون ويحدثون لكيما يشبهون بعاداتهم ويحاكونها غير ان العادات يعرضونها بسبب اعمالهم حتى يكون [الامور] والامور والخرافات اخر صناعة المديح والكمال نفسه هو اعظمها جميعا وايضا من غير العمل لا يكون صناعة المديح واما بلا عادة فقد يكون من قبل ان مديحات الصبيان اكثرها بلا اعادة وبالجملة الشعرا الاخر هم بهذه الحال كالحال فيما كان عن زوكسيدس المكتب عند ما دونه
পৃষ্ঠা ১৬