كتاب النيروز - ابن فارس - ضمن نوادر المخطوطات
كتاب النيروز - ابن فارس - ضمن نوادر المخطوطات
তদারক
عبد السلام هارون
প্রকাশক
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
كتاب النيروز - ابن فارس - ضمن نوادر المخطوطات
ইবন ফারিস d. 395 AHكتاب النيروز - ابن فارس - ضمن نوادر المخطوطات
তদারক
عبد السلام هارون
প্রকাশক
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
জনগুলি
(^١) لم أر من ذكره في معاجم اللغة والبلدان. (^٢) الطيهوج، بالطاء في أوله. قال ابن دريد: «ولا أحسبه عربيا» وقال الأزهري: «الطيهوج طائر أحسبه معربا، وهو ذكر السلكان»، والسلكان: جمع سلك، كصرد، وهو فرخ الحجل. قال العلامة المعلوف في معجم الحيوان ١١٩: «ولا يخفى أن الطيهوج معرب تيهو بالفارسية». وهو بفتح التاء وسكون الياء وضم الهاء. انظر معجم استينجاس ٣٤٤. (^٣) العيشوم: شجر له صوت مع الريح. (^٤) البيت في ديوان ذي الرمة ٥٧٥ برواية «في حافاتها» كما في اللسان (عشم) وفي الديوان أيضا: «كما تجارب». (^٥) كذا وردت هذه العبارة. وفي اللسان: «والعيثوم الفيل وكذلك الأنثى». (^٦) وكذا ورد في الحيوان (٧: ٢٣٤) وصواب إنشاده، وطنت عليه» كما في الجمهرة (٣: ٣٨٧) واللسان (عثم). وهو عجز مشترك لبيتين من شعر الأخطل، صدر أولهما. «وملحب خضل النبات كأنما». وصدر الثاني: «تركوا أسامة في اللقاء كأنما». والبيتان لم يرويا في ديوان الأخطل، وأنشدهما في اللسان. (^٧) ذكر ياقوت أنها كلمة عيرانية»، وأنها من قرى بيت المقدس. وقد ذكرها كثير في قوله: يجتزن أودية البضيع جوازعا … أجواز عينون فنعف قبال (^٨) لم يذكر في اللسان والقاموس إلا «الغيذار».
2 / 22