أنا نفسي وجدت أن هذا شيء بديهي.
الدوق :
جوليا، أنا الآن عاجز عن فهمك.
جوليا :
أظن أن كل ما حدث كان يوافق رغبتك، لقد سبق أن أكدت بأن حكاية الحب كلها لم تكن إلا وهما من جانبي، كما أنني اعتذرت لك أخيرا عن خطئي. كنت على حق، وليس هناك ما يدعوك للقلق.
الدوق :
ولكن يا جوليا! أتريدين الآن أيضا ونحن وحدنا تماما ولا أحد يجبرنا على الكذب، أتريدين أن تنكري أنك عرفت حقيقة مشاعري نحوك، وأنك استجبت لها وكنت حبيبتي؟
جوليا :
كف عن هذا الكلام أرجوك.
الدوق :
অজানা পৃষ্ঠা