فتأوّلتها أنّ وباء بالمدينة نقل إلى مهيعة ولأبن زبالة أصبح رسول الله ﷺ يوما فجاءه إنسان كأنه قدم من ناحية طريق مكة فقال له النبي ﷺ هل لقيت أحدا قال لا ألا امرأة سوداء عريانة ثائرة الشعر فقال ﷺ تلك الحمى ولن تعود بعد اليوم أبدا وله أيضا حديث أصح المدينة من الحمى ما بين حرة بني قريظة والعريض وحديث اللهم حبب إلينا المدينة وأنقل وباءها إلى مهيعة وما بقي منه فاجعله تحت ذنب مشعط وحديث إن كان الوباء في شيء من المدينة فهو في ظل مشعط