খিলাফিয়াত
الخلافيات بين الإمامين الشافعي وأبي حنيفة وأصحابه
জনগুলি
أم ولد إبراهيم لم يخرج حديثها في الصحيح، وما رويناه أصح.
ثم هو محمول على النجاسة اليابسة التي تسقط عن الثوب بالسحب على الأرض.
[7] أخبرنا أبو علي الحسين بن محمد بن محمد (¬2) بن علي الروذباري الفقيه - رحمه الله - قراءة عليه، أنا أبو بكر محمد بن بكر بن عبد الرزاق التمار بالبصرة، ثنا أبو داود - يعني سليمان بن الأشعث السجستاني - ثنا عبد الله بن محمد النفيلي وأحمد بن يونس، قالا: ثنا زهير، ثنا عبد الله بن عيسى، عن موسى بن عبد الله بن يزيد، عن امرأة من بني عبد الأشهل قالت: قلت: يا رسول الله، إن لنا طريقا إلى المسجد منتنة فكيف نفعل إذا مطرنا؟ قال: "أليس بعدها طريق هي أطيب منها؟ " قالت: قلت: بلى. قال: "فهذه بهذه" (¬3).
ليس لهذه المرأة ذكر في الصحيح، ولا لها اسم معلوم أو نسب معروف، ومثله لا يقابل ما روينا.
وربما يستدلون بما:
পৃষ্ঠা ৭৩