أم ولد إبراهيم لم يخرج حديثها في الصحيح، وما رويناه أصح.
ثم هو محمول على النجاسة اليابسة التي تسقط عن الثوب بالسحب على الأرض.
[7] أخبرنا أبو علي الحسين بن محمد بن محمد (¬2) بن علي الروذباري الفقيه - رحمه الله - قراءة عليه، أنا أبو بكر محمد بن بكر بن عبد الرزاق التمار بالبصرة، ثنا أبو داود - يعني سليمان بن الأشعث السجستاني - ثنا عبد الله بن محمد النفيلي وأحمد بن يونس، قالا: ثنا زهير، ثنا عبد الله بن عيسى، عن موسى بن عبد الله بن يزيد، عن امرأة من بني عبد الأشهل قالت: قلت: يا رسول الله، إن لنا طريقا إلى المسجد منتنة فكيف نفعل إذا مطرنا؟ قال: "أليس بعدها طريق هي أطيب منها؟ " قالت: قلت: بلى. قال: "فهذه بهذه" (¬3).
ليس لهذه المرأة ذكر في الصحيح، ولا لها اسم معلوم أو نسب معروف، ومثله لا يقابل ما روينا.
وربما يستدلون بما:
পৃষ্ঠা ৭৩