فانتيه الواثق وأمر برد الناس وعاد المجلس واستعاد الصوت قأمر لمخارق بألف دينار فجانيني على الدرهقين ولم يعطني خاتمي فقلت: انا أعطيك وهذه الالف نينار ويتمع الوالق فقال: في أي شيء أنكما؟ فعرقناه فقال ولك يا حمدون ألف دينار، كم نام وانصرفتا والشعر لأ وس بن حجر في فضالةه بن كلدة العبسي والغتاء لدشمان ي خفيف الرمل.

(11) حدشا محمد بن القاسم ([بن)1 خلاد قال: دخل أحمد بن أبي دؤا ال الوانق وبين يديه محمد بن عبد الملك الزيات وجماعة وقد اغتابوا ابنج [4و]

أبي دؤاد فلقا رآه الواثق انشد وأوما إليهم واليه [البسيط]:

فقل لبن أبي. نؤاد وأوما إلى ابن الزيلت: ر(لزك نوى ثبر مم ك هزارم تفظلم

فقال: فما قال أمير المؤمنين أعزه الله؟ قال: ما قاله كثير [الكامل] :

(12) حدكا أحمد بن محص بن لسحاق قل: حتشي حعاد بن ليحاق الموصلي عن أبيه قال: دخلت يوما دار الواثق بغير إنن إلى موضع آمر أن لتخله إنا كان جالسا فسععت صوت عور من بيت وترنعا لم لمسمعع لحسين متهه فوقفت فأطلع حادم رلسة ثم رتهوصاح بي فدخلت فلذا الولاق فقل لي ما سعتة قلث: الطلاق كاملا) لي وكل ملولي لي جز لقد سيمعت ما لم نسمع مثله حشنا، فضجك وقال: وما هو إنا هذه فضلة علم، مدحه الاوانل واشتهاه اصحاب رسول الله صيلى الله عليه والتابعوي بعدهم وكن هي حرم الله عز و وجل وههاجره1 آتجث آن تسمعهة فقلت: آجل والذي شرفني بخطايك وجميل

اسقط من الاصل سورة النور11 اورد لخبري الاغلتي 276/4 - 277 ياحتلافت لغوية يسيرة الاغليي: لازم :الاغاني: أدب وعلم الاغاني: كثر الاغاني: مهاجر رسول الله

পৃষ্ঠা ৫৮২