(101-8 و ووجبه المتوكل راشداا الشبغدي الى بغداد في قبض أمواله وضياعه ثم جعل ين محمدا في تتور من خشب وشقرت قيه مساميڑ فما قدر آن يتحرك فيه وقيلن كان التور من حديد وهو تتور غمله محمد وأشدته وعنب فيه أبا أسياط، المصري حتى أحذ ماله قبآلي هو به ولم يوجد له من المال الا مانة ألف دينار و وحكى مبارك المغربي وكان المتولي لعذابه أنه كان يقول وهو يعنب لنفسه: يا ه
متمد ين عبد الملك [25و]
و لم تقنعك النعمة والدواب والدور وأنت معاقى ومستريع حتى طلبت يه والوزارة، ومات محمد بن عبد الملك يوم الاربعاء لاحدى عشرة ليلة بقيته من صفر وطرح على ياب حشمب وشلم الى ابنيه تسليمان وعبيد الله فدفناه ناحية مقبرة المغارية من الجانب القربي من سر من راى ولم يعققوا الحفرعاه فنبشه الكلاب بعد يومين وأكلت لحمه.
(80) فحشي احعد بن اسعلعيل بن الخصيب قال: وجنت كي جيب محصد بنج عبد الملك رقعة حين مات وفيها شعر لابي العتاهية [البسيط]: الي هو السبيل فعن يؤم الى يوم كأنه مايثيريك العين في النوم لا تعجلن رويدا إنها دول، دنيا تنقل من قؤم الى قوم إن المنايا وان طال الزمان بهاء تحوم خؤلك حوما أيما حوم
(81) وحكى ابو الغيس محعد بن عيسى الضطاطي قال: كنا جلوبنما عندياه الحير عند دار دندان الكاتب اذ مر بنا محمد بن عبد لملك الزيات وعليه خلع المكوكل حين بويع له فقال دندان [الكامل] : الطبري 1274/2 : الغربي لي الاصل: رلشد الطبري لبن لسباط الاقرب ال الواقعية ما في تاريخ الطبري 2/ 1275 : حبس يوم الاربعاء لسبع خلون من شهر صفر ووفاته يوم الخميس لاحدى عثبرة من شهر ربيع الاولج نيولته237.
~~:بيولثه الشتقل .
~~نيولنه والتفر نو يول فيه لناغجب نيولته وان اضبخت في لقب نينان6
পৃষ্ঠা ৫৫০