ه عب116 اطلاقه لهم ويلغه ذلك فقال: أطلقتهم لخلال منها القرية الى الله عز وجل ومنها ه سببهم برتول الله صلى الله عليه ومنها صلة للرحم التي أمر الله عز وجل بها يه
(55) حدتثا جرير بن أحمد ين ايي دؤاد قال: دخلي عيسى بن فرخانتماه على المهتدي بالله وهو ياكل وبين يديه رغيف سعيد وسكرجات فيها زيت وخلو وماء بن (7) فقال: يا آمير المؤمتين أنت تكعب وتصوم وتهر فلو أصلحته بينك بعا فوق هذاي [153و] من الغذاء، فقال: اني لاكل كل شيء تتوق اليه نفسي وأرى ذلك من نعم الله التي تخلص القلوب الشكر عليها ولكتي لا آديم ذلك لخلة واحدة اذا نكرت ان النبي صلى الله عليه لم يكن يقدر في كل وقت على ما نشضره من أدون طعامنا وسائر ما يتفكه به وكان عنده من يصنغ مثله بقض على طيبه فانا اجفو ذلك في بعض الايام لهذه العلة (151 حدثتا محمد بن القضل بن الاسود قال: كان المهددي بالله يصوم طول جه ايام خلافته فما أفطر الا أياما اعدل في بعضها.
(57) حدتتي يحيى بن أحمد بن وزير قال: كان للمهتدي بالله أخ قد كتب الحديث بالبصرة انحدر بسيب اقطاع له فسأله عن مشائغ البصرة فقال ما تركت بها شيخا آستر ولا آجل من أحمد ين وزير الشيغ الذي كان ه وا يتولى للمعتز قعضاء سر من رأى، فقال المهددي بالله: قد سألت عته الحييين وا بن ابي الشوارب فعرفني آنه مات، فقال: بل هو حي وعهدي به قريب، فامره وا لهتدي بالله بأن يكتب عهده على قضاء البصرة وينفذ اليه وعزل الحسن بن وا ابي الشوارب عن قضاء سر من رأى وعزل آخاه العباس عن قضاء البصرة يهة ول بلحد بن وزير وولى مكان الحسمن بن أبي الشوارب عبد الرحمان بن نائل البصري (54 سمعت أبا عبد الله محمد بن الجراح يقول: كان السبب في تضريب
صالع بن وصيف على الكتاب أبا العاس أحمد بن محمد بن ثوابة فماخير له اه [153ظ]
ولافرت الأيام حكى قتل باكباك وكان يكتب له فنكب ونهب فاكثرت الشعراء فجاءه غير أبي هفان وأحمد بن أبي طاهر فانه كان يحسن اليهما، قال: ل« الاصل بلا نقط وغيرواضح: ماءبرة
পৃষ্ঠা ৩৭০