~ 17111/1 دارك عذلك الدنيا فقرث ، وغم نداك آفاق البلاد
فلم يأمر له المستعين بشيء فما زلث آصيفه وآشهد له بقديم الموالاة [102ظ]
الى أن أمر له بالف دينار فكان والله من أول من أنشد المعتز عند خلع المستي قصيدة أولها1 [الطويل]: يجانبتا في الحب من لا نجانيه ويبعد متا بالهوى من نقارئ قال فيها.
الا هل أتاها أن مظلمة الدجى
كجلث وأن العيش شهل جانبآ
على أهله واستأنف الحق صاحب
وأنا رددنا المستعان، منممبا
اله وما الدهر الاصيرفه وعجائئ
عجبث لهذا الدهر آغيث صروفه
مكى أمل الذيال2 أن يشطفى له
غرى التاج او يثتى عليه عصانآبه
على الناس بؤر قد تدلث غباغبه
بكي المنبر الشرقي اذ خار فوقه
تقيل على جنب التريد مراقبه
و لشخص الخوان يبتدي فئواثية
بناما إختشى من حاضير الزاد لم ئيل
أضاء يشيهاب الملك أم رج داقبه
تضاعل مطريه وأطنب عائي
إذا بكر الفراش يتكو حدينآ
وعري من برده النبي .. مناكب
رمى بالقضيب عنوة وهو صاغر
إلى الشرق ثطذى شفته وركائبة
وقد سمرني ان قيل وجة مسرعا
إل كشكر خلف الدجاج ولم يكن
ليششب إلا ي الدجاج مخالبة [103و]
وما لحية القصار حيث تتفشث بجالبة خيرا على من يناسية قال ابن خلاد: ثم تعمد ذكري فيها فقال: الر يجوز ابن خلاد على الشعر عنده ويشحي شجاع وهو للجهل كاتبه قال: فوالله ما حظي من المعدز بطائل حدى رجع الى بلده خانيا.
~~1 الابيات في نيوانه وفي تاربغ الطبري 1652/4 - 1656 . تاريغ الطبري: المستعار تاريع الطبري: الپياك تاريغ الطبري: كل و لي الاصل: تخدى. وكي تاريغ الطيري: تخدى ه
পৃষ্ঠা ৪৩৭