(١) حديث صحيح روي من طرق عدة عن عمر بن الخطاب، وعبدالله بن عمر، وعامر بن ربيعة، أخرجه الترمذي في الفتن: (٦/٣٨٣) وقال: «هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه، وقد رواه ابن المبارك عن محمد بن سوقة، وقد روي هذا الحديث من غير وجهٍ عن عمر عن النبي ﷺ. ورواه الإمام أحمد في «المسند»: (٢٦،١٨/١)، وصححه ابن حبان برقم (٢٢٨٢) ص(٥٦٨) من «موارد الظمآن»، والحاكم في «المستدرك»: (١١٤/١)، وابن أبي عاصم في «السنة»: (٤٢/١)، واللالكائي في «أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة»: (١٠٦/١). وانظر: «مجمع الزوائد»: (٢٢٤/٥-٢٢٥)، «نصب الراية» للزيلعي: (٢٥٠/٤)، «ظلال الجنة في تخريج السنة» للألباني: (٤٣/١).

(٢) أخرجه البخاري في الفتن: (٥/١٣) وفي الأحكام: (١٢١/١٣)، ومسلم في الإمارة، برقم (١٨٤٩): (١٤٧٧/٣) بلفظ «.. فمات إلا مات ميتة جاهلية». وأما اللفظ أعلاه: «فقد خلع ربقة الإسلام» فجاء في سياق آخر مطولاً، أخرجه الترمذي في الأمثال: (١٦٠/٨ -١٦٣)، والإمام أحمد في «المسند»: (١٣٠/٤ و٣٤٤/٥) من حديث الحارث الأشعري، وأخرجه أيضاً البيهقي في «السنن»: (١٥٧/٨) وابن خزيمة، وابن حبان، والبزار، والطبراني في «الأوسط». انظر: «فتح الباري»: (٧/١٣).

(٣) حديث صحيح، أخرجه أبو داود في الأدب: (٢٣٥/٧)، والترمذي في صفة القيامة: (٢١٠/٧-٢١٢)، وقال: «هذا حديث صحيح»، وصححه ابن حبان ص(٤٨٦) من «موارد الظمآن»، والبغوي في «شرح السنة»: (١١٦/١٣)، والإمام أحمد في «المسند»: (٤٤٤/٦)، والبخاري في «الأدب المفرد» ص(١٢٤). وانظر زيادة تخريج للحديث في «نصب الراية» للزيلعي: (٣٥٤/٤-٣٥٥). وفي «الترغيب والترهيب» للمنذري جملة أحاديث في الإصلاح بين الناس: (٤٨٧/٣-٤٨٩).