إذا هجرت فعن غير اجتناب
وإن زارت فعن غير اشتياق
أمرت بأن تشال ففارقتنا
ولم تألم لحادثة الفراق
وفي بعض نسخ ديوان المتنبي أنه وصفها بشعر كثير وهجاها بمثله، ولكنه لم يحفظ.
وكانوا يقيمون التماثيل في البرك ويسلطون الماء عليها، فيصب منها إلى البركة، وفي أحد هذه التماثيل يقول عمر بن مسعود الحلبي المعروف ب «المحار»، وكان التمثال من نحاس على صورة شخص يخرج الماء من أعضائه:
وشخص على ساقه قائم
مشير بساعده الأيمن
له صورة حسنت منظرا
على بدن صيغ من معدن
অজানা পৃষ্ঠা