أهد له نفسك حتى إذا
أشعل نارا كنت دوباركه
تمثال اللعين أو النطار
ومما يشبه التماثيل ما كانوا يقيمونه في المزارع على هيئة الرجل لتفزيع الطير والوحش، ويسمونه باللعين، وبالرجل اللعين، وبالخيال، والضبغطرى، والمجدار، والنطار. قال الشماخ:
ذعرت به القطا ونفيت عنه
مقام الذئب كالرجل اللعين
وقال آخر:
أخ لا أخا لي غيره غير أنني
كراعي الخيال يستطيف بلا فكر
ولعل هذا النوع هو المقصود بقول القائل، وقد أورده السيرافي في شرحه لكتاب سيبويه:
অজানা পৃষ্ঠা