أدرها على زهر الكواكب والزهر
وإشراق ضوء البدر في صفحة النهر
وهات على نغم المثاني فعاطني
على خدك المحمر حمراء كالجمر
وموه لجين الكأس من ذهب الطلا
وخضب بناني من سنا الراح بالتبر
وهاك عقودا من لآلي حبابها
فم الكأس عنها قد تبسم بالبشر
إلى أن قال في آخر القصيدة:
وفوق سنا ذاك الجبين غياهب
অজানা পৃষ্ঠা