============================================================
(فى ترتيب الزيارة) ذو النون المصرى رضى الله عنه وأبو على الروذبارى وأبو بكر أجمد بن نصر الزقاق وبنان ابن محمد الحمال والاستاذ شقران بن عبدالله المغربى وادريس بن يحيى الخولانى والفضل ابن المفضل بن فضالة والقاضى بكار بن قتيبة واسماعيل المزنى وعبدالله بن عبدالحكم وولداه محمد وعبدالرحمن والامام عبدالرحمن البويطى والربيع بن سليمان المرادى والربيع الجيزى وحرملة بن يحيى اصحاب الامام الشافعى ويونس بن عبدالأعلى الصدفى صاحب الليث وأبو جعفر الطحاوى والحسين بن بشر بن سعد الجوهرى وأبوجعفر النحاس التحوى و أبوبكر الادفوى وأبو نصر الزاهد المعافرى وأبوبكر الحداد والامام الرقى والامام عمربن الوردى والامام ابن مرزوق والامام فخر الدين الشافعى والامام عثمان ورش المقرى وأبو الحسن على القضاعى وابن هشام المقرى والامام سحنون المالك وآبو القاسم حمزه الكانى وكان ملازما لزيارتها والامام عبدالرحمن بن عمر التجيبى والامام آبوالحجاج الاشبيلى وأبو عبد الله محمد بن الوشا وأبو الحسن على بن ابراهيم الحوفى والامام يوسف بن يعقوب اللغوى ومحمد أبو الحسن الكعكى وأبوسهل الهروى وابن بابشاذ النحوى وابن نظيف شيخ الحديث والحافظ عبدالغنى بن سعيد الازدى وأبو عبدالله محمد بن سلامة القضاعى وأبو زكريا البخارى وعبدالباقى بن فارس وأبو اسحاق ابراهيم بن سعيد الخباز وأبو الحسن ابن الخلعى وأبوالحسن الشيرازى وأبوالحسين الخشاب وأبو محمد بن داود الفاسى وأبوالحسين ابن الحسن الفرا وأبو صادق الزبيدى المالكى وأبو الحسن النكتى وأبو القاسم البخورى وجماعة من الصالحين والعلماء لايحصيهم الا الله تعالى وجماعة من الآمراء والملوك لايحصيهم الا الله تبارك وتعالى . قال السيد الشريف محمد بن أسعد بن على الحسينى النسابة رضى الله عنه عن شيخه ابن ميهوب عن شيوخه انهم كانوا يزورون قبر نفيسة ويسالون الله عند قبرها كالامام أبى القاسم بن الحباب وابن أبى الطيب وابن بنت أبى سعد الانصارى وأبى المعالى على وأبى محمد عبدالله بن رفاعة وأبى الفضائل يونس بن محمد المقدسى وأبى الطاهر بن ميهوب والففيه ابن المبلط المقدسى امام الجامع وأبى عبدالله الحموى النحوى وأبى الحسن على الحضرمى. قال ابن ميهوب زارقبر نفيسة الامام أبو الطاهر السلفى الحافظ وأبو الحسين الشيرازى وعلى ابن الحسين الموصلى وأبو العباس بن الحظية اللخمى المالكى وأبو الفوارس الحميرى الذى كان يختم القرآن فى ركعتى الفجر. قال المؤلف وجماعة يطول شرخهم وذكرهم رضى الله عنهم أجمعين وهو مكان عرف باجابة الدعاء وسيأتى ذكره والتنبيه على من جدد فيه بناء من السادة الخلفاء ومن قبر به منهم فى كتاب غير هذا سميته الخطط وبالله المستعان
পৃষ্ঠা ৪৫