============================================================
وقال: "من سعادة المرء حسن الخلق"(1) .
وقال: "نوم الصبحة يمنع الرزق".
وقال: "ويل لمن لبس الضوف فخالف فعله قوله"(2) .
وقال: "لا تحدثوا أمتي من أحاديثي إلآ بما تحتمله عقولهم"(3) .
وقال : "لاتزال لا إله إلا الله ترفع عن الخلق سخط الله ما لم يؤثروا صفقة دنياهم على أخراهم"(4).
وقال: "لا تكثر همك؛ ما قدر يكن، وما ثرزق يأتك"(5) .
وقال: "لا يكون الرجل من المتقين حتى يدع ما لا بأس به حذرا مما به باس"(2).
وقال : "لا يتبغي للمؤمن أن يذل نفسه"(2) .
(1) ذكره صاحب الكنتز 19/3 (5243) بلفظ: امن سعادة ابن آدم.. .4 من رواية الخراتطي في مكارم الأخلاق، عن سعد.
(2) ذكره الغزالي في الإحياء 292/3، قال الحافظ العراقي: ذكره صاحب الفردوس 0114) من حديث أنس، ولم يخرجه ولده في مسنده، وقال العجلوني في كشف الخفا 340/2: رواه أبو نعيم.
(3) ذكره الديلمي في الفردوس 17/5 عن ابن عباس. وانظر ما قاله العجلوني في كشف الخفا 196/1 تحت حديث : "أمرتا أن نكلم الناس على قدر عقولهم .
4) ذكره الغزالي في الإحياء 76/2. قال الحافظ العراقي : رواه أبو يعلى، والبيهقي في الشعب من حديث أنس بسند ضعيف،. وللطبراني في الأوسط نحوه من حديث عايشة، وهو ضعيف آيضا.
(5) ذكره الغزالي في الإحياء 3/ 242، قال الحافظ العراقي: قاله لابن مسعود، اخرجه أبر نعيم من حديث خالد بن رافع وقد اختلف في صحبته، ورواه الأصفهاني في الترغيب والترهيب من رواية مالك بن عمرو المغافري مرسلا.
(2) اخرجه الترمذي 634/4 (3451) في صفة القيامة، باب 19، وقال: هذا حديث حسن غريب، وابن ماجه 1409/2 (4215) في الزهد، باب الورع والتقى. وكلاهما بلفظ : "لا يبلغ العبد أن يكون من المتقين. . ." عن عطية السعدي: () أخرجه الترمذي 522/4 (2254) في الفتن، باب 17 عن حذيفة، وقال: هذا حديث حسن غريب، وابن ماجه 2/ 1332 (4016) في الفتن، باب قوله تعالى: (يا أيها-
পৃষ্ঠা ৫৫