============================================================
وقال : "استعينوا على كل صنعة بأهلها" (1) .
وقال: "استفت قلبك وإن أفتوك"(2) .
وقال: "اسمخ يسمخ لك"(3).
وقال: "أشد الناس عذابا يوم القيامة إمام جائر"(4) .
وقال: "أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفغه الله بعلمه"(5) .
وقال: "اشذكم من ملك نفسه عند الغضب، واحلمكم من عفا عند القدرة"(2).
(1) قال العلجلوني في كشف الخفا 122/1 : قال في الأصل: قد يستانس له بقوله : اما كان من أمر دينكم فإليكم" وقال في التمييز: ويشهد له ما ثبت في سنن أبي داود عن سعد، قال: مرضت مرضا فأتاني رسول الله يعودني، فوضع يده بين ثديي حى وجدت بردها على فؤادي، وقال لي: إنك رجل مفؤود، فأت الحارث بن كلدة .
من ثقيف فإنه رجل يطبب.
(2) رواء احمد 228/4، من حديث وابصة بن معبد، والدارمي 245/2 في البيوع، باب وع ما يريبك إلى ما لا يريبك.
(3) رواء احمد 248/1، قال الشيخ شعيب الأرناؤوط حفظه الله في المسند 102/4: يح. وانظر تخريجه فيه.
(4) رواه أبو يعلى في المسند 343/2 (1088) وأبو نعيم في الحلية 114/10، قال اليشي في مجمع الزوائد 197/5: . . وفيه عطية وهو ضعيف.
(5) رواء البيهقي في شعب الايمان 285/2 (1778) والطبراني في الصغير 102 من حديث أبي هريرة، قال الهييي في مجمع الزوائد 185/1: وفيه عثمان البري، قال الفلاس: صدوق، لكنه كثير الغلط، صاحب بدعة، ضعفه أحمد، والتسائي، والدارقطني (6) ذكره الغزالي في الإحياء 175/3، قال الحافظ العراقي : أخرجه ابن أبي الدنيا من حديث علي بسند ضعيف، والبيهقي في الشعب بالشطر الأول من رواية عبد الرحمن بن عجلان مرسلا بإسناد جيد، وللبزار والطبراني في مكارم الأخلاق، واللفظ له من حديث: واشدكم املككم لنفسه عند الغضبه وفيه عمران القطان ف فيه
পৃষ্ঠা ৫২