============================================================
وقال: "إذا رأيت الفقر مقبلا فقل مرحبا بشعار الصالحين، وإذا رأيت الغنى مقبلا فقل: ذنب عجلت عقوبته"(1).
وقال : "إذا رايتم من يزهد في الذنيا فاذنوا منه؛ فإنه يلقى الحكجمة"(2) .
وقال: "إذا رأيتم الرخجل يعطيه الله ما يحث وهو مقيم على معاصيه فاعلموا أنه استدراج(3).
وقال: "إذا سبب الله لأحدݣم رزقا [من) وجه فلا يدغه حتى يتغير [له] أو يتنگر(4).
وقال: "إذا غضبت فاسكت"(5).
وقال: "اذا كثرث ذنوب العبد ابتلاء الله بالحزن حتى يكفرها"(2) .
وقال: "إذالم تستحي فاصنغ ما شئت"(2).
قال البخاري: عنده عجائب، وونقه ابن حبان، وأبو حاتم اه ولفظ ابن عدي والجمع: يفزعهم (1) ذكره الغزالي في الإحياء 196/4، وقال الحافظ العراقي: أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس، من رواية مكحول عن أبي الدرداء، ولم يسجع منه، قال: قال رسول الله: "أوحى الله تعالى إلى موسى عليه السلام ياموسى. . ." فذكره بزيادة في أوله، ورواء أبو نعيم في الحلية من قول كمب الأحبار غير مرفوع باسناد ضعيف .
(2) رواء أبو يعلى في امسندهه 176/12 (6803)، قال الهيشي في مجمع الزوائد 28610:.... وفيه عمر بن هارون البلخي، وهو متروك (3) رواه أحمد 145/4 من حديث عقبة بن عامر، وذكره الغزالي في الإحياء 132/4، وقال الحافظ العراقي : رواه أحمد والطبراني والبيهقي في الشعب بسن حسن: (4) رواه ابن ماجه (2148) في التجارات، باب إذا قسم للرجل رزق من وجه فليلزمه. وما بين معقوفين منه.
(5) رواه احمد 239/1، من حديث ابن عباس، والطبراني في المعجم الكبير 33/11 (10951) والبيهقي في شعب الايمان 309/6 (8287). وقال الهيشي في مجمع الزوائد 8/ 70: ...، ورجال أحمد ثقات لأن ليثأ صرح بالسماع من طاووس.
(6) رواه احمد 157/6 من حديث عائشة، قال الهيثمي في مجمع الزوائد 291/2: رواه أحمدوفيه ليث بن أبي سليم وهو مدلس، وبقية رجاله ثقات.
(7) أخرجه البخاري 523/10 (6120) في الأدب، باب إذا لم تستحي فاصنع ما شئت، =
পৃষ্ঠা ৫০