============================================================
وقال: احسن الجوار عمارة الديار، وزيادة الأعمار، ومن آذى جاره أورثه الله داره"(1) وقال: "لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك"(2) .
وقال: "لا يغني حذر من قدر"(2) .
وقال: "احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجذه أمامك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعتث على آن ينفعوك، لم ينفعوك إلأ بشيء كتبه الله لك، ولو اجتمعت على أن يضؤوك، لم يضروك إلأ بشيء كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الضحف"(4).
وقال: لتعرف إلى الله في الوخاء يعرفك في الشدة، واعلم أن ما أخطاك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن (56 الفرج مع الكزب، وأن مع العشريسرأ"(5) .
وقال: "ازهذ في الدنيا: يحبك الله، وازهذ فيما في أيدي الناس يحبك الناس"(2).
ومسلم (2649) في القدر باب كيفية خلق: الآدمي في بطن أمه، وأبو داود (4709) في السنة، باب في القدر.
(1) قوله: "من آذى جاره . .0* قال العجلوني في كشف الخفا 219/2: كذا رآيته في كلام بعض من جمع في الحديث ممن لا يعرف، لكنه بلفظ هورثهه بتشديد الراء، فلينظر حاله. ثم رأيت النجم قال: لورده في الكشاف، ولعله مثل سائر وليس بحديث.:.
(2) رواء الترمذي (2506) عن واثلة بن الأسقع في صفة القيامة، باب رقم (54) .
رواه الحاكم في المستدرك 492/1 عن عائشة، وابن عدي في الكامل 213/3 .
(3) اخرجه أحمد في مسنده 293/1، وأبو يعلى (2556)، والترمذي (2516) في صفة (4 القيامة، باب رقم (60) وقال: حديث حسن صحيح . وانظر الحاشية (2) صفحة 174 من هذا الجزء.
أخرجه أحمد 307/1 عن ابن عباس.
(5 رواه ابن ماجه (4102) في الزهد، باب الزهد في الدنيا، وابن عدي في الكامل (2 31/3، والعقيلي في الضعفاء الكبير 11/2، والحاكم 4 /313، وفي سنده خالد بن
পৃষ্ঠা ৪৭