কাশফ জুনুন
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون
الإيضاح في الفرائض
للمالكية.
الإيضاح في الوقف والابتداء للإمام، أبي بكر: محمد بن القاسم بن الأنباري. المتوفى: سنة ٣٢٨. قال الجعبري: وفيه إغلاق، من حيث أنه نحا نحو إضمار الكوفيين.
الإيضاح، في ناسخ القرآن ومنسوخه في ثلاثة أجزاء. لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي، المقري. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وأربعمائة. (٤٣٧) .
الإيضاح في المناسك للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله ذي الجلال والإكرام ... الخ) . جمعها: مستوعبا لجميع مقاصدها، بحذف الأدلة. ولخص فيه: (كتاب ابن الصلاح الشهرزوري) . وزاد عليه. ورتب على: ثمانية أبواب. وفرغ من تأليفه: في رجب، سنة سبع وستين وستمائة. وشرحه: نور الدين: علي السمهودي.
الإيضاح في النحو لأبي القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. (٣٣٧) .
الإيضاح، في المعاني والبيان لجلال الدين: محمد بن عبد الرحمن القزويني، المعروف: بخطيب دمشق. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وسبعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . قال: هذا كتاب في علم البلاغة، وتوابعها، جعلته على ترتيب: (تلخيص المفتاح)، وبسطت القول فيه، ليكون كالشرح له. وله: شروح، وحواش، منها:
شرح جمال الدين: محمد بن محمد الأقسرائي. المتوفى: قبل ثمانمائة. أوله: (الحمد على نواله ... الخ) . وسماه أيضا: (الإيضاح) . ذكر في (الشقائق): أن السيد الشريف توجه إليه ليقرأ عليه، فوصل إليه الشرح المذكور في الطريق، فلما رآه قال: هو شرح كالذباب الأصغر، على لحم البقر؛ وذلك لأنه كتاب مبسوط، لا يحتاج إلى الشرح، إلا في بعض المواضع، والشارح كتب المتن (١ / ٢١١) بتمامه بالمداد الأحمر، فبقي الشرح فيما بينها كالذباب على اللحم. روى أنه: صنفه للأمير: قرامان. فجعل له كل يوم ألف درهم.
الإيضاح في الوقف والابتداء للإمام، أبي بكر: محمد بن القاسم بن الأنباري. المتوفى: سنة ٣٢٨. قال الجعبري: وفيه إغلاق، من حيث أنه نحا نحو إضمار الكوفيين.
الإيضاح، في ناسخ القرآن ومنسوخه في ثلاثة أجزاء. لأبي محمد: مكي بن أبي طالب القيسي، المقري. المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وأربعمائة. (٤٣٧) .
الإيضاح في المناسك للإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي. المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة. مختصر. أوله: (الحمد لله ذي الجلال والإكرام ... الخ) . جمعها: مستوعبا لجميع مقاصدها، بحذف الأدلة. ولخص فيه: (كتاب ابن الصلاح الشهرزوري) . وزاد عليه. ورتب على: ثمانية أبواب. وفرغ من تأليفه: في رجب، سنة سبع وستين وستمائة. وشرحه: نور الدين: علي السمهودي.
الإيضاح في النحو لأبي القاسم: عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي. المتوفى: سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة. (٣٣٧) .
الإيضاح، في المعاني والبيان لجلال الدين: محمد بن عبد الرحمن القزويني، المعروف: بخطيب دمشق. المتوفى: سنة تسع وثلاثين وسبعمائة. مجلد. أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . قال: هذا كتاب في علم البلاغة، وتوابعها، جعلته على ترتيب: (تلخيص المفتاح)، وبسطت القول فيه، ليكون كالشرح له. وله: شروح، وحواش، منها:
شرح جمال الدين: محمد بن محمد الأقسرائي. المتوفى: قبل ثمانمائة. أوله: (الحمد على نواله ... الخ) . وسماه أيضا: (الإيضاح) . ذكر في (الشقائق): أن السيد الشريف توجه إليه ليقرأ عليه، فوصل إليه الشرح المذكور في الطريق، فلما رآه قال: هو شرح كالذباب الأصغر، على لحم البقر؛ وذلك لأنه كتاب مبسوط، لا يحتاج إلى الشرح، إلا في بعض المواضع، والشارح كتب المتن (١ / ٢١١) بتمامه بالمداد الأحمر، فبقي الشرح فيما بينها كالذباب على اللحم. روى أنه: صنفه للأمير: قرامان. فجعل له كل يوم ألف درهم.
1 / 210