ইবলিস যা ছড়িয়েছে তার উদঘাটন
كشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس
তদারক
عبدالعزيز بن عبدالله الزير آل حمد
প্রকাশক
دارا العاصمة للنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
١١٩٣هـ
প্রকাশনার বছর
١٢٨٥هـ
জনগুলি
ধর্ম এবং মতবাদ
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ইবলিস যা ছড়িয়েছে তার উদঘাটন
ইবনে হাসান আল শায়খ d. 1285 AHكشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس على قلب داود بن جرجيس
তদারক
عبدالعزيز بن عبدالله الزير آل حمد
প্রকাশক
دارا العاصمة للنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
١١٩٣هـ
প্রকাশনার বছর
١٢٨٥هـ
জনগুলি
(١) في "الاقتضاء": "قبر النبي ﷺ ويدعو عنده". (٢) في "م": "يبين ما ضعف ... ". (٣) في "ش": "أحدًا منهم". (٤) في (المطبوعة) "لا ينبغي أن.."وهو تحريف. (٥) الحكاية التي عناها المؤلف-﵀ –هي قصة العتبي محمد بن عبد الله بن عمرو بن معاوية بن عمرو بن عتبة بن أبي سفيان، وقد ذكرها ابن عساكر في "تاريخه"، وابن الجوزي في "مثير العزم الساكن" كما عزاها لهما الحافظ ابن عبد الهادي- ﵀. وقد بيَّن الإمام ابن عبد الهادي وهاء هذه القصة، وأنها مخلقة باطلة فقد قال: "وهذه الحكاية التي ذكرها بعضهم يرويها عن العتبي بلا إسناد وبعضهم يرويها عن محمد بن حرب الهلالي، وبعضهم يرويها عن محمد بن حرب عن أبي الحسن الزعفراني عن الأعرابي، وقد ذكرها البيهقي في كتاب "شعب الإيمان" بإسناد مظلم إلى أن قال: "وقد وضع لها بعض الكذابين إسنادًا إلى علي بن أبي طالب –﵁ كما سيأتي ذكره، وفي الجملة ليست هذه الحكاية المذكورة عن الأعرابي مما يقوم به حجة، وإسنادها مظلم مختلف، ولفظها مختلف أيضًا، ولو كانت ثابتة لم يكن فيها حجة على مطلوب المعترض، ولا يصلح الاحتجاج بمثل هذه الحكاية ولا الاعتقاد على مثلها عند أهل العلم وبالله التوفيق"انظر: "الصارم المنكي": ص ٣٣٧-٣٣٨. وقال أيضًا في ص ٤٣٠: "وأما حكاية العتبي التي أشار إليها فإنها حكاية ذكرها بعض الفقهاء والمحدثين، وليست بصحيحة ولا ثابتة إلى العتبي، وقد رويت بإسناد مظلم ... وهي في الجملة حكاية لا يثبت بها حكم شرعي لاسيما في مثل هذا الأمر الذي لو كان مشروعًا مندوبًا لكان الصحابة والتابعون أعلم به وأعمل به من غيرهم ... ".
1 / 194