কানিসাত আন্তাকিয়া
كنيسة مدينة الله أنطاكية العظمى (الجزء الأول): ٣٤–٦٣٤م
জনগুলি
القديسة ذروسيذة
وجاء في هذه الحوليات أيضا أن تريانوس أعد أتونا في أنطاكية، ودعا المسيحيين الذين أبوا إنكار دينهم إلى إلقاء أنفسهم فيه، وأنه ألقى القبض على خمس عذارى بينهن ذروسيذة، فاستنطقهن وحكم بإحراقهن، ومما جاء في هذه الحوليات أن كنيسة أنطاكية شيدت هيكلا باسم ذروسيذة العظيمة في الشهيدات والشهداء، واحتفلت بعيد استشهادها في كل سنة.
الفصل السادس
الدفاع الأول عن العقيدة
وأحب أغناطيوس كنيسته ووله بها، ففارقها مضطرب البال لما كان قد حل بها من خلافات داخلية، وصلى لأجلها وحض المؤمنين في كل مكان مر به أن يصلوا لأجلها، وكتب إلى الرومانيين المؤمنين من أزمير يقول: «اذكروا في صلواتكم كنيسة سورية التي أصبح الله راعيها.» وصادف في تروادة الشيخين غابوس وأغاثوبوس والشماس فيلون، فنقلوا إليه أخبارا سارة ولكنه ظل قلقا، فكتب من رومة إلى بوليكاربوس أسقف أزمير يحضه على إرسال أحد المؤمنين الغيورين إلى أنطاكية لإصلاح حالها، ويؤكد أن مثل هذا العمل هو عمل الله، ولبى المؤمنون في آسية الصغرى نداء الحامل الإله، فأوفدوا إلى أنطاكية من قضى على أسباب الخلاف فيها.
هيرون وكورنيليوس وإيروتوس
وخلف أغناطيوس في رئاسة كنيسة أنطاكية هيرون
Hirona ، ثم كورنيليوس
Kornelios ، فإيروتوس
Erotos ،
অজানা পৃষ্ঠা