============================================================
العشرة المشرون بالجنه ودفن بخش تويمب.
ولي الغلافة ثنتي عشرة سنة.
روي له الجماعة.
اخبرنا أبو طاهر السلفي، أنبأ أبو طالب أحمد ين الحسين بن إبراهيم ابن البصري ببغداد، ثنا أبو القاسم بن بشران، أنبأ أبو بكر محمد بن عبد ه الله بن إبراهيم الشافعي، ثنا محمد بن الفرج، نتا حجاج ، قال ابن و لجريج: أخبرني أبو خالد، عن عبد الله بن أبي سعيد المديني قال : حدثتني حفصة بنت عمر قالت: كان رسول الله ذات يوم قد وضع ثوبه بين فخذيه، فجاء أبو بكر فاستأذن فأذن له، والنبي على هيتته، ثم عمر بمثل هذه الهينة، ثم علي، ثم ناس من أصحابه، والنبي2 على هينته، ثم جاء عئمان فاستأذن فأذن له، فأخذ رسول الله ثوبه فتجلله، فتحدثوا، ثم خرجوا، فقلت: يا رسول الله، جاءك أبو بكراه وعمر وعلي وناس من أصحابك وأنت على هيئتك، فلما جاء عثمانه تجللت ثوبك؟ فقال : «ألا أستحي ممن تتحيي منه الملائكة؟».
قال حجاج: قال ابن خريج: وسمعت أبي وغيره يتحدثون بنخو من اه رواه أحمد بن حنبل في «المسنده (1) عن روح بن عبادة عن ابن جريج .
পৃষ্ঠা ৪৫