============================================================
نلجه سن اقوال الأنمة في أحوال الروله اخبرنا أبو عبد الله محمد بن حمزة بن محمد القرشي، أنبأ أبومحمد هبة الله بن أحمد بن محمد الأنصاري، ثنا أحمد بن علي المعافظ(1)، ثثا أبو خازم محمد بن الحسين بن محمد الفزاء بلفظه: أنبأ محمد بنبه عبد الله بن الحسين الذقاق، أقبأ عبد الله بن محمد بن عبدالعزيز البغوي، ثنا أبو بكر محمد بن خلاد الباهلي، قال : أنيث يحيى موة فقال : أين كنت؟ فقلت: كنث عند اين داود. فقال : إني لأشفق على ه و يحيى من تزك هؤلاء الرجال الذين تركهم. فبكى يحيى، وقال: «لأن يكون خصمي رجل من عرض الناس شككث فيه فتركته، أحث إلي من و أن يكون خصمي النبي يقول: بلغك عني حديث سبق إلى قلبك أنه وفم، فلم حدثت به؟!».
أخبرنا أبو طاهر السلفي، أنبأ أبو العياس أحمد بن محمد بن بشرويه الحافظ يأصبهان، وآخرون، قالوا: أنبأ عمر بن محمد بن الهيتم الأصبهاني، أنبأ أبو بكر أحمد بن محمد بن موسى التلحمي، ثنا محمد ابن يحبى بن منده، ثنا محمد بن عيسى المقري، ثنا إسحاق بن بشرجه الرازي قال: قال ابن المبارك: مليس جؤدة الحديث قزب الإسناد، جودة الحديث: صحة الرجال»(6).
أخيرنا أبو طاهر السلفي، أنبا المبارك بن عبد الجبار الحرفي، أنبأ علي بن أحمد الفالي، أنبأ أحمد بن إسحاق الثهاوندي، تنا الحن بن (9) هو الخطيب. وقد دواه في اجامع لاخلاق الراويء (91/2).
(2) أحرجه أبو تعيم في اأخبار أصبهان، (رقم 1798) من طريق ابن مندهه وأسفرجه الخطيب غي *الجامع* (101/9)، فقال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ به.
পৃষ্ঠা ২৭