============================================================
(135) نبلة من اقرد الأبمة في لحوال بلرراة أخبرنا محمد بن حمزة بن محمد القرشي، أنبأ هبة الله بن أحمده الأنصاري، أنبأ أحمد بن علي البغدادي(1)، أنبأ محمد بن جعفر بن غلأن، أنبأ أبو الفتح محمد بن الحسين الأزدي، ثنا محمد بن مخلد ، ثنا محمد بن سعيد بن غالب، ثنا إسماعيل بن يحيى التيمي عن الثوري قال: قال حبيب بن أبي ثابت: همن روى الكذب فهو الكذاب». قال أحمد بن علي الحافظ: «ومن روى حديثا موضوعا على سبيل البيان لحالي واضيه والاستشهاد على عظيم ما چاء به، والتتجب منه والتنفير عنه، ساغ له ذلك، وكان بمثابة إظهار جزح الشاهد في الحاجة إلى كشفه والابانة عنهه.
أخبرنا أبو طاهر السلفي، أنبأ أبو غالب محمد ين الحسن بن أحمد الكزخي ببغداد، أنبأ أبو بكر محمد بن عمر بن القاسم النزسي، أنبأ أبو بكر محمد بن عبد الله بن إبراهيم بن عبدويه البزاز الشافعي، ثنا أبو إسماعيل الترمذي قال: سمعت محمد بن عمرو أبا فسان الطيالسي، ولقبه ژتيج قال: سمعت بهز بن أسد يقول: لو أن لرجل على رجله عشرة دراهم ثم جحدها، لم تستطع أن تأخذها منه إلا بشاهدين عدلين، ه.
فدين الله أحق أن تطلب عليه العدول. وكان إذا مر بالحديث الصحرح قال : هذست بدست. يعتي يذا بيد شهادات المرضيين بعضهم علىيه بعض، واذا مر بالحديث في إسناده شيء قال : فيه غهدة» (7).
(9) هو الخطيب، وقد رواء تي الجامع لأخلاق الراويه (88/2).
(2) أخرجه من طريق أبي إسماعيل الترمذي به : الخطيب في مالجامع لاخلاق الراويء (1/
পৃষ্ঠা ২৩