وعاقبة أمري، وعاجله وآجله، فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به.
» خرجه البخاري بنحوه
وذكر عن أنس ﵁ قال: «قال رسول الله ﷺ يا أنس إذا هممت بأمر فاستخر ربك فيه سبع مرات، ثم انظر إلى الذي سبق إلى قلبك، فإن الخير فيه وما ندم من استخار الخالق وشاور المخلوقين وتثبت في أمره.
فقد قال الله تعالى: ﴿وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله﴾» آل عمران: ١٥٩ قال قتادة: ما تشاور قوم يبتغون وجه الله إلاهدوا لأرشد أمرهم.
في الكرب والهم والحزن
عن ابن عباس ﵄، «أن رسول الله ﷺ كان يقول عند الكرب لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم» .
متفق عليه
1 / 56