কলাম সালা মাসালাত সামাক

ইবনে কাইয়িম আল-জাওযিয়া d. 751 AH
6

কলাম সালা মাসালাত সামাক

الكلام على مسألة السماع

তদারক

محمد عزير شمس

প্রকাশক

دار عطاءات العلم (الرياض)

সংস্করণের সংখ্যা

الثالثة

প্রকাশনার বছর

١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)

প্রকাশনার স্থান

دار ابن حزم (بيروت)

জনগুলি

قلت: لا معنى له هنا، والصواب: "فآذَن ... من أَجْلِ نِعمه"، كما في النسخة. - ص ٣٥٦ (إذا كان تُطوى في يديه المراحلُ). أقول: صوابه: "إذا كان يَطوِي في يديه المراحلَا" كما في النسخة والرواية في مصدر التخريج، والقصيدة من قافية اللام المفتوحة. - ص ٣٦٢، ٣٦٣ (لعلانيَّاتهم) (علانيَّاتهم). قلت: الكلمة مخففة الياء. - ص ٣٦٤ (لما طالَ عليهم الأمد ولم تخشع قلوبهم قَسَتْ وعَنَتْ). أقول: "عَنَتْ" بمعنى خضعت وذلَّت، ولا يناسب السياق. والصواب: "عَتَتْ" بمعنى استكبرت، وفي القرآن: ﴿عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا﴾ [الطلاق: ٨]. - ص ٣٦٧ (ينظرون من سبق ومن وصل بعده). وفي الهامش: في الأصل "صلى"، والمثبت يقتضيه السياق. أقول: هذا تحريف لما في الأصل يدلُّ على أن المحقق لا يعرف معنى "المصلّي" في ميدان السباق. - ص ٣٦٧ (ويَعِد الله بسبقه من شاء). أقول: صوابه "ويُسْعِد" كما في النسخة حيث فيها مطَّة السين.

المقدمة / 9