وان كالزهر في الربيع النضير
وبمرأى منقارك الذي طال كالحز
م لدى الباحث الدقيق الجهير
وبعينيك كاليواقيت في الحم
رة أو مثل لهفة للضمير
كم فتنا ولو جزينا الذي تج
ني لأرديت كالخئون الأسير
كيف تجني على البصيرة بالشه
د وبالنور والهوى والزهور؟
رسل الحب والملاحة والأح
অজানা পৃষ্ঠা