4الوجه الأولأن الشيخ نجم الدين إنما نفى رؤيته، فلو قدر وجود نقل يخالفه لم تلحقه ملامة.وكتابه الجواهر اختصره من كتابه البحر المحيط في شرح الوسيط، وحسبت أنه ذكر هذه الكائنة فيه أبسط مما ذكرها في الجواهر، فلم يعرج عليها فيه.পৃষ্ঠা ২৮কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন