صاح قيصر «أدركني يا كاشياس وإلا غرقت!» (110)
ومثلما فعل سلفنا العظيم «إينياس»
الذي حمل على كتفيه أباه «أنكيزس»
لينقذه من ألسنة اللهب في طروادة
حملت على كتفي قيصر الذي أنهكه التعب،
وأنقذته من غائلة الأمواج!
ذلك الإنسان الذي أصبح الآن إلها (115)
تعنو له جبهة كاشياس المسكين التعس
إذا ما أومأ قيصر إليه دون اكتراث!
وعندما كنا في إسبانيا مرض بالحمى
অজানা পৃষ্ঠা