وبث الشجاعة وصلابة الفولاذ في نفوس النساء
التي تذوب رقة! وإذن ما حاجتنا يا أبناء وطني
إلى ما يحفزنا على إصلاح أحوالنا سوى عدالة قضيتنا؟
وأي ميثاق آخر سوى أننا رومان قد تعاهدنا سرا، (125)
ومتى تعاهدنا فلا نقض لعهدنا؟ وأي قسم سوى أننا
شرفاء
تعاهدنا على القيام بعمل من دونه الموت؟
فليقسم الكهنة والجبناء، وليقسم المخاتلون
والخاملون المهدمون،
وليقسم المستضعفون الهائنون بضروب الظلم، (130)
অজানা পৃষ্ঠা