وأجفانه الوسنا تذكرني كسرى
هذه القصيدة أعاد القباني صياغتها حذفا وإضافة وتعديلا وتبديلا ... إلخ؛ كي تصبح مناسبة للموقف الدرامي في المسرحية - وفق رسالته - فجاءت هكذا:
150
سلوا فاتر الأجفان عن كبدي الحرى
وعن در أجفاني سلوا العقد والنحرا
غزال إذا ما رمت عنه تصبرا
يقول الهوى لن تستطيع معي صبرا
من السمر بالألحاظ إن مال أو رنا
فلا تذكروا من بعده البيض والسمرا
بخيلا غدا بالوصل ما جاء سائلا
অজানা পৃষ্ঠা