জুহুদ কাব্বানি মাসরাহিয়্যা ফি মিসর
جهود القباني المسرحية في مصر
জনগুলি
ومثال على ذلك قول إكسيفار:
124
آه كيف أغراني أبي بنكره، وخاضعني بتمويهه ومكره، حتى اطلع على سري، وفهم حقيقة أمري، وأوقعني في الشدائد، والمصائب والمكائد، وقد أظهر لي علامات الصلاح، وأوضح لي سبل النجاح، وقال لي إني بلغت سن اللغوب، وأنحلتني الكروب والخطوب، وقد أزمعت أن أرقيك، على التخت الملوكاني دون أخيك، وأزوجك بمونيم ، وأجعلك ملكا عظيم، فرقاني حالا إلى الحبس، وجعل قريني النحس، ما أيمنها من عبارة، وما أحسنها من زهارة، يا ترى أين مونيم الآن، وما فعل بها والدي الخوان، هل عيوني تراها، أو أقضي شهيد هواها، آه، وا عنائي، وشدتي وطول بلائي، من ظلم أبي، ولواعج كربي، وجور طوالع الهوى، الذي أذاقتني علم الجوى، وسيرتني محزون، وأسير مسجون.
لولا الهوى ما نابني
ضيم ولا ذقت العذاب
كلا ولا أبصرت سج
نا قد علاني باكتئاب
هل يا ترى مونيم تد
ري ما بقلبي من العذاب
أم هل أنال منها بع
অজানা পৃষ্ঠা