49

জিম

الجيم

তদারক

إبراهيم الأبياري

প্রকাশক

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

قد جُيِّرَ، وهو الجَيَّار، وهو القضَّاض، وهذا هو: الصَّاروج. قال الوداعي: الدُّون. أقصى المشارة؛ والنقب: مفتح مائها. وقال: المنْفَسُ: حيث يُفْتَحُ من الجربة، إذا امتلأت، ليخرج منها. وقال العذري: التَّوادي: العيدان؛ والصِّرار: الخيط. وقال أبو السِّمح: التراب والحجارة له، فنصب؛ وأنشد: فَقَلَّبَتْ مُقْلَةً لَيستْ بفاحِشَة ... إنسانَ عَيْنِ ومُوقًا لم يكن قَمِعَا فنصب " إنسان ". وقال: وإن أَشْعَر بَيْتِ أَنْتَ قائلُه ... بيتٌ إِذا قِيل مَن ذا قالَه صَدَقا وقال العبسي: التِّلْوةُ، من الغنم: النعجة التي تنتج قبل الصفرية، حين يطلع سهيل؛ وقال: قول الأعشى: ولكنَّها كانت تَوابعُ حُبِّها ... تَوالىَ ربْعِيِّ السِّقَاب فَأَصْحَبَا يقول: كان أول حبها وآخره مستويا، كما استوى أول ربعي السقاب وآخرها، فصحبه فلحق به؛ يزعم أنه لا يتغير حبه. وقال معروف: التَّرِبَاتُ: الأنامل، والواحدة: تربة. وقال معروف: التَّرِيمَةُ: عن يمين العنق وعن شماله، وهي شحمة، إذا كانت سمينة. وقال: المُترعة، من الإبل، إذا كان بها سهام. وقال: قد أَتْرَزَ لحمها الجرى، إذا شدَّه؛ وعجين تارز، إذا اشتد؛ قالها دكين الطائي. وقال: قد جاع جوعًا تَقِعّا؛ أي: شديدًا. وقال العدوي: هذا حجر فيه تِجابٌ، إذا كان فيه فضَّةٌ.

1 / 101