199

জিম

الجيم

তদারক

إبراهيم الأبياري

প্রকাশক

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

وقال: جواريًا مِن عامرٍ مَحوضَا ... يَتْرُكُنَ ذا اللُّبّ دَوًي مَريضَا وقال: قد دوي فؤاده عليّ. وقال التميمي: الدُّود، من الرمل: دارات تكون بين الأنقاء من جلد الأرض. وقال: قد أدبى العرفج، إذا نبت. وقال: إنه لمدخول الجسم؛ قال الأخطل: إذا ما مَشَت تَهتَزُّ لا أَحْمريَّةٌ ... ولا نَصَفٌ تَظَّنُّ مِن جِسْمها دَخْلا وقال الأخطل: اذَنْ لكُنتُ كَمن أَهو ودَهْدَأَه ... أَهلُ القَرابة بين اللَّحْدِ والرَّجَم وقال السلمي: المدجان: التي تحب البهم من الغنم. ويقال للحية، إذا ضربت: لا تدوي ضربته، فما أدوته. وقال البحراني: الدَّفافين: خشب السفينة؛ والواحد: دُفَّان؛ والحوص؛ خرز السفينة. وقال: أرنب دريٌّ. قال: ربما دريت إحداهن، ثم أذهب عامة يومٍ، ثم أرجع إليها دريًّا؛ والدري: أن ترى الشيء قبل أن يراك. وقال العبسي: الدَّحل: العظيم الجنبين؛ قال: يَتَبْعها أَصْفَرَ ذَيَّالٌ دَحِل وقال أبو الموصول: دفرت فلانًا عنِّي: دفعته، يدفر دفرًا؛ قال: لعَمرك ما أَغْنَتْ يَسَارٌ مكانَها ... ولا سالِمٌ نَتْنًا ودَفْرًا لِسَالِمِ وقال الدوابر: القوائم؛ قال: نقول: قطع الله دوابره؛ وقال: ألا هَل أَتاه أَنَّني قد ثَأَرْتُهُ ... ولم تَنْقَبضْ في القَبْر منه الدَّوابِرُ أَعبّاسُ أَنْ لمَا تَجمَّع وِرْدُهُ ... مَوارِدَ أَفْواهٍ وتُبْغَي المَصادِرُ

1 / 251