مُقَدِّمَةٌ ⦗١⦘ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحِبِهِ وَسَلَّمَ

অজানা পৃষ্ঠা

ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ: «سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ»
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا غُنْدَرٌ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ» حَدَّثَنَا بُنْدَارٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ، وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ قَالَا: حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ مِثْلَهُ ⦗٢⦘. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ الْأَزْرَقُ، عَنْ سُفْيَانَ عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ مَسْرُوقٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ مِثْلَهُ. حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِيهِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ مِثْلَهُ. قَالَ: وَفِيهِ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَعَنْ عَمْرِو بْنِ النُّعْمَانِ وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُغَفَّلٍ وَعَنِ النُّعْمَانِ وَعَنْ عَمْرِو بْنِ مُقَرِّنٍ وَعَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ كُلُّهُمْ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ مِثْلَهُ

1 / 1

٢ - ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ ﷺ: «لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ دَمٍ يُسْفَكُ بِغَيْرِ حَقٍّ»
حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ دَمِ مُؤْمِنٍ»
حَدَّثَنَا أَبُو أَيُّوبَ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عُمَرَ الرَّقِّيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ مَوْلَى عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو ﵄ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «قَتْلُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا»
حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ جُنَاحٍ، عَنْ أَبِي الْجَهْمِ، عَنِ الْبَرَاءِ ﵁ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَزَوَالُ الدُّنْيَا جَمِيعًا أَهْوَنُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ دَمٍ يُسْفَكُ بِغَيْرِ حَقٍّ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ، حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، حَدَّثَنَا بَشِيرُ بْنُ الْمُهَاجِرِ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «قَتْلُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ ﷿ مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا»

1 / 2

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْفُرَاتِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ، عَنْ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي زِيَادٍ الشَّامِيِّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " مَنْ أَعَانَ عَلَى قَتْلِ مُسْلِمٍ بِشَطْرِ كَلِمَةٍ، لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَكْتُوبٌ فِي جَبْهَتِهِ: آيِسٌ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ " هُوَ يَزِيدُ بْنُ زِيَادٍ الشَّامِيُّ الدِّمَشْقِيُّ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ، وَوَهِمَ أَبُو مَسْعُودٍ فِيهِ
٣ - ذِكْرُ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي خِطْبَةِ الْوَدَاعِ: «دِمَاؤُكُمْ وَأَمْوَالُكُمْ وَأَعْرَاضُكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا»
حَدَّثَنَا أُمَيَّةُ بْنُ بِسْطَامٍ أَبُو بَكْرٍ الْعَيْشِيُّ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: لَمَّا كَانَ ذَلِكَ الْيَوْمُ قَعَدَ عَلَى بَعِيرٍ لَهُ، يَعْنِي النَّبِيَّ ﷺ، وَأَخَذَ إِنْسَانٌ بِخِطَامِهِ أَوْ بِزِمَامِهِ فَقَالَ: «أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟» فَسَكَتْنَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ. فَقَالَ: «أَلَيْسَ يَوْمَ النَّحْرِ؟» قُلْنَا: بَلَى. قَالَ: «فَأَيُّ شَهْرٍ هَذَا؟» قَالَ: فَسَكَتْنَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ. فَقَالَ: «أَلَيْسَ بِذِي الْحِجَّةِ؟» قَالُوا: بَلَى. قَالَ: «فَأَيُّ بَلَدٍ هَذَا؟» قَالَ: فَأَمْسَكْنَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ سَيُسَمِّيهِ بِغَيْرِ اسْمِهِ. فَقَالَ: «أَلَيْسَ بِالْبَلَدِ الْحَرَامِ؟» قُلْنَا: بَلَى. قَالَ: «فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ بَيْنَكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا، أَلَا لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ الْغَائِبَ» حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ قُرَّةَ بْنِ خَالِدٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ، وَرَجُلٌ آخَرُ أَفْضَلُ فِي نَفْسِي مِنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ خَطَبَ النَّاسَ بِمِنًى فَذَكَرَ نَحْوَهُ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ جَابِرٍ ﵁ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي حَجَّتِهِ: «أَتَدْرُونَ أَيَّ يَوْمٍ أَعْظَمَ حُرْمَةً؟» قَالَ: قُلْنَا: يَوْمُنَا هَذَا. قَالَ: «أَفَتَدْرُونَ أَيُّ بَلَدٍ ⦗٤⦘ أَعْظَمُ حُرْمَةً؟» قَالَ: قُلْنَا: بَلَدُنَا هَذَا. قَالَ: «فَأَيُّ شَهْرٍ أَعْظَمُ حُرْمَةً؟» قَالَ: قُلْنَا: شَهْرُنَا هَذَا. قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا»

1 / 3

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ جَابِرٍ ﵁ قَالَ: فَجَاءَ النَّبِيُّ ﷺ عَرَفَةَ فَوَجَدَ الْقُبَّةَ قَدْ ضُرِبَتْ لَهُ فَنَزَلَ بِهَا حَتَّى إِذَا زَاغَتِ الشَّمْسُ أَمَرَ بِالْقَصْوَى فَرُحِّلَتْ لَهُ حَتَّى أَتَى بَطْنَ الْوَادِي فَخَطَبَنَا فَقَالَ: «إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا» حَدَّثَنَا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ الْغَازِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ﵄ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ وَقَفَ بَيْنَ الْجَمْرَتَيْنِ يَوْمَ النَّحْرِ فِي حَجَّتِهِ الَّتِي حَجَّ فَقَالَ: «إِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ» فَذَكَرَ الْحَدِيثَ. حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ، عَنْ هِشَامٍ يَعْنِي ابْنَ الْغَازِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ﵄ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ مِثْلَهُ. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفًّا، حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنَا نُمَيْرُ بْنُ يَزِيدَ الْقَيْنِيُّ، عَنْ قُحَافَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ الْبَاهِلِيِّ ﵁ قَالَ: جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ عَلَى نَاقَةِ ابْنِ وَلِيدَةٍ حَتَّى وَقَفَ وَسَطَ النَّاسِ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ فَقَالَ: «أَيُّ يَوْمٍ هَذَا؟» فَذَكَرَ الْحَدِيثَ، وَقَالَ: «دِمَاؤُكُمْ وَأَمْوَالُكُمْ وَأَعْرَاضُكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ» حَدَّثَنَا دُحَيْمٌ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، عَنْ سُلَيْمٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ ﵁ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ نَحْوَهُ. حَدَّثَنَا الْمُقَدَّمِيُّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بْنُ غَزْوَانَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ﵄ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ خَطَبَ يَوْمَ النَّحْرِ. فَذَكَرَ ⦗٥⦘ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ. وَرَوَاهُ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ثَوْرُ بْنُ زَيْدٍ الدِّيلِميُّ. وَرَوَى عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ وَفَضَالَةَ بْنِ عُبَيْدٍ وَوَابِصَةَ بْنِ مَعْبَدٍ وَشُرَيْطِ بْنِ أَنَسٍ، وَأَبِي سَعِيدٍ، وَكَعْبِ بْنِ عَاصِمٍ، وَالْحَارِثِ بْنِ عَمْرٍو السَّهْمِيِّ وَالْعَدَّاءِ بْنِ خَالِدٍ وَعَمْرِو بْنِ الْأَحْوَصِ وَحُجَيْرٍ أَبِي مَخْشِيٍّ. قَالَ أَبُو بَكْرٍ وَقَامَ النَّبِيُّ ﷺ بِهَذِهِ الْخُطْبَةِ فِي أَيَّامَ مُتَوَالِيَةٍ فِي حَجَّتِهِ يَوْمَ عَرَفَةَ وَيَوْمَ النَّحْرِ وَيَوْمَ الرُّءُوسِ وَأَوْسَطَ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ يُرَدِّدُ هَذَا الْكَلَامَ لِيُحْفَظَ ثُمَّ يَأْمُرُهُمْ لِيُبَلِّغُوا ذَلِكَ عَنْهُ ثُمَّ يُشْهِدُ اللَّهَ تَعَالَى عَلَيْهِمْ وَقَالَ: «اللَّهُمَّ هَلْ بَلَّغْتُ، فَلْيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ مِنْكُمُ الْغَائِبَ» . وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَيْهِ بِإِبْلَاغِهِ إِيَّاهُمْ وَأَمْرِ حَاضِرِهِمْ بِإِبْلَاغِهِ الْغَائِبَ عَنْهُمْ. قَالَ جَابِرٌ وَالْعَدَّاءُ بْنُ خَالِدٍ: خَطَبَنَا النَّبِيُّ ﷺ يَوْمَ عَرَفَةَ. وَقَالَ أَبُو أُمَامَةَ: عَرَفَةَ. وَقَالَ أَبُو بَكْرَةَ وَابْنُ عُمَرَ وَوَابِصَةُ: يَوْمَ النَّحْرِ. وَقَالَتْ سَرَى بِنْتُ نَبْهَانَ: يَوْمَ الرُّءُوسِ. وَقَالَ كَعْبُ بْنُ عَاصِمٍ: فِي أَوْسَطِ أَيَّامِ تَشْرِيقِ الْأَضْحَى

1 / 4